اضغط على الصورة

الثلاثاء، 8 فبراير 2011

شيعة مصر يرفضون تدخلات إيران فى الثورة المصرية الثلاثاء، 8 فبراير 2011 - 17:17


كتبت رانيا فزاع

الناشط الشيعى محمد الدرينى


رفض الناشط الشيعى محمد الدرينى التصريحات التى أدلى بها الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، وعلى الخامنئى زعيم الثورة الإيرانية، مؤكدا على عدم وجود اتصالات مباشرة بين الشيعة وأى قوى خارجية، خاصة إيران، مشيرا إلى أن مرجعيتهم للقوى الداخلية وليس الخارجية.

وأشار الدرينى إلى أن تلك التصريحات أضَرت بثورة الغضب التى حركها شباب مصريين، مؤكدا أن نصر الله والخامنئى قدما خدمات كثيرة للنظام نجحت فى تسويقه عالميا.

وعلى الجانب الآخر أكد المحامى الشيعى سيد مفتاح عن قيام وفد من الشيعة بالاتجاه إلى ميدان التحرير يوم الجمعة القادمة، للمشاركة فى المظاهرة المليونية وإعلان بيان هناك يؤكد على رفضهم للتصريحات الخارجية.

وأوضح مفتاح أن مرجعيتهم الدينية كشيعة تختلف مع نظام الحكم بإيران، مطالبا بإعلان دولة مدنية فى مصر وليس دينية إسلامية، كما دعا الخمانئى، مشيرا إلى أنهم نجحوا فى جمع 40 توقيعاً حتى الآن على البيان.
 

تحذير من الجماعات الإرهابية التي دخلت الأراضي المصرية عن طريق الحدود المحايدة  لفلسطين.
معلومات سرية مهمة ومؤكدة
الكل يسأل في استغراب
من هم الجماعات التي تسعى لتخريب مصر وزعزعة أمنها ؟
ومن الذي فجر الكنائس قبل انتفاضة 25 يناير؟
ومن هي الجهات التي قامت بالاعتداء المسلح على كنيسة *العائلة المقدسة ومارجرجس* بمدينة رفح يوم ٢٩ يناير الماضي.؟
فقد علمنا من مصادرنا الخاصة
عن دخول مجموعات إرهابية فلسطينية  تابعة لتنظيم القاعدة لمناصرة حزب إسلامي سلفي للاستيلاء على السلطة بمساندة ضباط في الأجهزة الأمنية وبعض منتسبيهم وبمساندة الخلايا النائمة في مصر ، والتي تسعى انتهاز الفرصة للوضع الأمني المتدهور في هذه المرحلة الصعبة التي يمر بها شعب مصر .
وعملوا اتحادا مع تنظيم  دولة العراق الإسلامية في مصر ، ولديهم ارتباطات مع أجندات داخلية مصرية.
ومن ضمن المعومات  الواردة الينا، بان هذه الجماعات في مرحلة الإعداد الكبير والمنسق  وزياد أعدادها وتقسيم مهامها في الاغتيالات والتفجير واستهداف المسيحيين والشيعة في مصر.
وشخص اسمه (ع س ) الذي يدير غرفة ارتباط للعمليات بالتنسيق مع الجماعات التي تمثلهم قناة عراقية تبث برامجها من داخل مصر, ومقربة من (ح) المقيم بالقاهرة مع ابنه .
وبمساندة الجماعات البعثية وضباط الحرس الجمهوري العراقي المقيمين في مصر والذين يمثلون عناصر وأجندات ومرتزقة ،وأكثرهم ينتمون للأجهزة الأمنية المصرية التي عاثت في ارض مصر دمارا" وفسادا".
وهم من أطلق سراح السجناء  ومنهم الفلسطينيين والعرب واستغلال بعض السجناء البلطجية للعمل معهم في التخريب والقتل والاغتيالات داخل مصر .

لقد نوهنا من قبل وقلنا انتبهوا الفتنة التي ستصيب شعب مصر وبالأخص الأقباط وكشفنا عن مخطط وهابي لزعزعة الأمن في "مصر المنشور على  موقع الأقباط متحدون على الرابط أدناه
ونبأنا عن الأعمال الإرهابية لاستهداف الكنائس بحق الأقباط في مصر من قبل جهات متطرفة ومسيطرة على امن البلاد ونبهنا عن استهداف الأقباط  ، وتزوير للانتخابات  .
وجميعها قد حصل دون اخذ الحيطة والحذر من قبل حكومة مصر .
ولفضح المتآمرين على امن واستقرار شعب مصر، كي لا يجري عليكم كما جرى على شعب العراق من مؤامرات ودسائس الخبثاء الذين لا دين لهم سوى أنفسهم وتنفيذ أوامر أسيادهم من شياطين الإنس التي فاقت بدهائها شياطين الجن .
ولكن الحكومة المصرية لم تعمل شيء ،بسبب التخاذل واشتراك بعض الأجهزة الأمنية  وتخاذل وزير الداخلية المقال اللواء حبيب العادلى وتنفيذه لأجندات خارجية وهو سبب الفتنة الآن.
على الحكومة المصرية اتخاذ الإجراءات اللازمة ، ونحن على استعداد لنكون رافدا وسندا وعونا لحكومة مصر وشعبها الطيب ، وكشف الأسماء المهمة والرئيسية . وهذا من صميم عملنا في تلقي التقارير التي تضر بالإنسانية دون تميز ديني اي مذهبي او عرقي .
حما الله مصر وشعبها الطيب .

صادق الموسوي
نائب الأمين العام  لتجمع السلام العالمي
في العراق ومصر والشرق الأوسط

الأحد، 6 فبراير 2011


نائب الأمين العام لتجمع السلام العالمي في الشرق الاوسط يدين التدخلات الخارجية  بشان الأحداث في مصر .
ندد السيد صادق الموسوي نائب الأمين العام في الشرق الأوسط  بالتدخل السافر في الشأن الداخلي لشعب مصر من بعض الدول العربية والإسلامية والأوربية ، التي لها أجندات داخلية في زعزعت امن واستقرار شعب مصر .
وعقب قائلا على هذه الدول الاهتمام بشعوبها  ومنح الحريات وعمل الإصلاحات بدل من التدخل بشؤون الدول الأخرى وصب الزيت على النار وتأجيج الفتن .
واعتبر ما يجري في مصر شأن داخلي ليس من حق أي دولة التدخل السافر او إعطاء النصائح والخطط والتمنيات .
 فشعب مصر شعب عريق فيه من العقول النيرة التي سوف تعدي هذه الأزمة لصالح الشعب ،وسوف يخرج من هذه الأزمة أقوى مما كان عليه شعب مصر ،
وهذه الأزمة جعلت من شعب مصر موحدا وقد اكتوى بنار الإرهاب الخارجي والداخلي وإرهاب الدولة مما ستنهض بالشعب المصري للتصدي للإرهاب .
حمى الله شعب مصر بكافة دياناته ومذاهبه.

خالدة الخزعلي
مديرة إعلام تجمع السلام العالمي
في الشرق الأوسط

الأقليات الدينية تطلب لقاء سليمان وتحريك قانون منع التمييز الدينى

الأحد، 6 فبراير 2011 - 16:02
ممدوح نخلة رئيس مركز الكلمة لحقوق الإنسان 
كتبت رانيا فزاع
أعلن مركز الكلمة لحقوق الإنسان برئاسة ممدوح نخلة عن تأسيس الجبهة الوطنية للأقليات الدينية، والتى تشمل كلا من الأمازيغ والشيعة والنوبيين والبهائيين وتحاول الجبهة فى الفترة الحالية مقابلة نائب رئيس الجمهورية عمر سليمان، وعرض كافة مطالبهم التى ترتكز على إعلان قانون منع التمييز الدينى والعرقى والمساواة بين الجميع.

وأكد نخلة على ضرورة الاتصال بمؤسسات الدولة وعرض مطالبهم أسوة بغيرهم من الجماعات والأحزاب وأشار إلى رغبتهم فى بقاء الرئيس فى السلطة حتى إنهاء فترته الرئاسية أو إجراء انتقال سلس للسلطة دون خلق الفوضى، مؤكدا على ضرورة تعديل مواد الدستور بما يسمح بالاعتراف بالأقليات.


ومن جانبه أكد محمد الدرينى رئيس المجلس الأعلى لآل البيت على أن مطالبهم كأشراف تشمل استرداد أموالهم التى نهبها أحمد عز - على حد قوله - وضرورة محاكمته على الجرائم التى ارتكبوها ضدهم.


ونادى الدرينى بإشراف الطرق الصوفية على صناديق نذور مساجد آل البيت وتوزيعها عليهم، وإصلاح مليون فدان فى سيناء تخصص أرباحهم كوقف للأشراف ممن حرموا من الصدقات، ومحاكمة من قاموا بتزوير بطاقات الأشراف من أعوان الوطنى.

وأكد الدرينى على ضرورة السماح للإشراف بالحج إلى أرض الحجاز بدون جواز سفر أو تأشيرة وإنشاء مدينة لهم هناك.

"الدريني" يعلن عن تشكيل "جبهة إنقاذ وطنية سنية شيعية مسيحية" تجنِّب "مصر" خطر الفوضى

http://www.copts-united.com/uploads/705/egypttunisie.jpg

"الدريني" يعلن عن تشكيل "جبهة إنقاذ وطنية سنية شيعية مسيحية" تجنِّب "مصر" خطر الفوضى

كتب: جرجس بشرى
في تصريح خاص لـ"الأقباط متحدون"، قال الزعيم الشيعي المصري "محمد رمضان الدريني"- الأمين العام للمجلس الأعلى لرعاية آل البيت بمصر: إنه أعلن مؤخرًا عن تشكيل جبهة إنقاذ وطنية سنية شيعية مسيحية ؛ لإنقاذ "مصر" من حالة الفوضى التي تستهدفها وتستهدف أمنها واستقرارها، خاصة بعد أعمال النهب والسلب والتخريب والفوضى العارمة التي اجتاحت الشارع المصري، والتي تزامنت مع ثورة الشباب المصري ضد الفساد والظلم والاضطهاد والفقر.

ورفض "الدريني" الأصوات المطالبة برحيل الرئيس "مبارك" خارج البلاد، مشيرًا إلى أن المطالب بمغادرة الرئيس لـ"مصر"، أصبحت مطالب غير مبرَّرة بعد استجابته لمطالب المحتجين ووعده بعدم الترشح لفترة رئاسة قادمة، وتغيير المادتين 76 ، 77 من الدستور المصري. موضحًا ضرورة إعلاء مصالح "مصر" في هذه اللحظة الحرجة والمنعطف الخطير الذي تمر به، فوق كل اعتبار وكل مصلحة. مشددًا على أهمية الخوف على مستقبل "مصر" والحفاظ على أمنها واستقرارها وعدم تركها للفوضى من أصحاب الأجندات، باعتبارها مبادئ الانتماء.


وأكَّد "الدريني" أن الجبهة ستضم قوى وطنية وشخصيات إسلامية "سنية شيعية" وشخصيات مسيحية من المستنيرين- أصحاب الاستحقاقات وليس الأجندات- لرفع درجة الوعي لدى الشارع المصري بخطورة المرحلة، وكيفية تجاوزها بسلام.

وطالب "الدريني" السيد "عمر سليمان"- نائب رئيس الجمهورية- بإتخاذ رد فعل سريع على صعيد الإصلاح ومكافحة الفساد، وعودة الجيش الشعبي مرة أخرى لحماية وتأمين الجبهة الداخلية المصرية في كل ربوع "مصر". مشيرًا إلى أنه سيفصح قريبًا وبشكل مفصل عن أهداف الجبهة والشخصيات المشاركة فيها والأفكار التي ستطرح لعبور الأزمة.