اضغط على الصورة

السبت، 21 أغسطس 2010

"عبد الرسول" يؤكد بالأسماء وجود جماعات وجمعيات منظمة لأسلمة القبطيات

CET 00:00:00 - 21/08/2010

أخبار وتقارير من مراسلينا

"عبد الرسول": فى مصر جماعات وجمعيات مُنظَّمة لأسلمة القبطيات
"عبد الرسول": الشيخ "أبو إسلام" يقوم بإرسال إيميلات إلى القبطيات لأسلمتهن

* الباحث الإسلامي "أيمن عبد الرسول" لصحيفة "الأقباط متحدون":
- من بين الشخصيات التي تقوم بعمليات أسلمة للفتيات القبطيات "الشيخ أبو إسلام أحمد عبد الله".
- توجد في "مصر" جماعات وجمعيات إسلامية مُنظَّمة لأسلمة الفتيات القبطيات، أبرزها: "جمعية أنصار السنة المحمدية"، وجمعية سلفية تُسمَّى "الجمعية الشرعية"، وهي جمعية لها فروع في جميع أنحاء الجمهورية. 
- هناك شخصية معروفة بالإسم، تابعة لجمعية إسلامية تسمى"نور الإسلام" متخصصة في أسلمة الفتيات القبطيات.
- الأمن يتستر على هذه الجماعات والجمعيات المنظّمة للأسلمة.
- لدىّ الأدلة على ما أقول.

كتب: جرجس بشرى- خاص الأقباط متحدون
كشف الباحث الإسلامي والكاتب "أيمن عبد الرسول" عن وجود جماعات وجمعيات إسلامية مُنظّمة تقوم بأسلمة الفتيات القبطيات بـ"مصر".
وقال "عبد الرسول" في تصريح خاص لصحيفة "الأقباط متحدون": إن من بين الشخصيات التي تقوم بهذه العملية "الشيخ أبو إسلام أحمد عبد الله"، على حد قوله. مشيرًا إلى أن "أبو إسلام" يقوم بإرسال خطابات وإيميلات للفتيات القبطيات يدعوهن إلى الإسلام، وأنه على قناته الفضائية يُظهر هذه الخطابات والردود عليها، حيث تقوم الفتيات القبطيات اللواتى أسلمن من قبل بتزويده بإيميلات القبطيات الأخريات.

 وأشار "عبد الرسول" إلى أن الجماعات والجمعيات الإسلامية  المُنظَّمة والمتخصصة في أسلمة القبطيات، تستدرج الفتيات القبطيات عن طريق المال والعمل. مؤكدًا أن من أبرز هذه الجمعيات "جمعية أنصار السنة المحمدية"، وجمعية سلفية تُسمى "الجمعية الشرعية"، وهي جمعية لها فروع في جميع أنحاء الجمهورية، على حد تعبيره.

 وكشف "عبد الرسول" عن شخصية معروفة لديه بالإسم، تابعة لجمعية "نور الإسلام"، متخصصة في أسلمة الفتيات القبطيات. موضحًا أن هذه الشخصية تقوم بعمليات أسلمة للفتيات القبطيات، حيث تقوم بأخذهن في عمارات تمتلكها بـ"المرج"  مخصصة لهذا الغرض، كنوع من رد الفعل لما تقوم به إحدى الكنائس بـ"المرج"، مؤكدًا فى نهاية حديثة أن معظم هذه الجمعيات يقوم الأمن بالتستر عليها ومساندتها (على حد قوله).

ليست هناك تعليقات: